قدرة الحفاظ على العواطف الإيجابيَّةِ، طيبةِ النفس والحبِّ حين تدفعنا البيئة إلى عدم الرضى والخوف هي القدرة على تفعيل الطاقة الحيويَّة الداخليَّة، هي السبيل إلى التناغم. لذا إن كان المرء يُحافِظُ على الحبّ في نفسه، لا يبحث عن مُذنبين، لا ينزعج بسبب انعدام الراحة، لا يقدّس الاستقرار واليُسرَ فهو يكون في طريق الصحّة.
سيرغي لازاريف، ترجمة: محمد سبلبل