
ما الخير؟
افهمي أنَّ كلّ موقف في حياتِنا، جيدا كان أم سيئا، هو وسيلة لاكتساب حبِّ الله والجانب الإلهيّ في النفس. لا تُقسِّمي العالَم المُحيط إلى خير
تضع دار اقرأني بين يديكم محتوى يغذي ويثري قرائها لمجموعة من الاقتباسات الخاصة باصدارتها.
افهمي أنَّ كلّ موقف في حياتِنا، جيدا كان أم سيئا، هو وسيلة لاكتساب حبِّ الله والجانب الإلهيّ في النفس. لا تُقسِّمي العالَم المُحيط إلى خير
في عالمنا تبقى على قيد الحياة تلك الكائنات التي حياة ذرِّيَّتِها أهم بالنسبة لها من حياتها الخاصة. يُحمِّلُ الإنسانُ نفسَه بشكل لاواعٍ مشاكل أبنائه المُستقبليَّة،
“الحب في النفس هو التقبل الداخلي ِلما حصل وما يحصل؛ هو الحرية، الإستقلالية عن الوعي وعن المستقبل؛ هو الكرم، الخلو من الزعل، سُرعَة العفو؛ هو
لا يجوز ان تجعلنا رغباتنا عميانا. في أي حالات تعمينا رغباتنا؟ بشكل عام، يحدث هذا عندما يركز الإنسان على الرغبة و ينسى كل شيء: الحب،
آلاف المرات قلت للنساء العاجزات عن إنجاب الأطفال أو اللواتي أطفالهن مرضى: “ليكونَ لطفلِكِ مُستقبلٌ هو يحتاج إلى الطاقة الرفيعة، الأسمى. هذه الطاقة التي يُحصَلُ
المرض هو انخفاض في مستوى الطاقة ، ينخفض مستوى الطاقة ولتعويضها يظهر المرض، أي أن المرض هو مساعد، لو لم يظهر المرض سينخفض مستوى الطاقة
الشروط والاحكام | سياسة الخصوصية | سياسة الشحن والتوصيل
دار إقرأني للنشر والتوزيع